المديدة حرقتني
*** الموبايل هو اللسان .. والأذن .. واليد وبلا مبالغة هو القدم التي تختصر المسافات .. الموبايل محاسب .. وصراف .. ومصور .. ومعلم .. ومرشد .. ومنبه .. ومرفه .. ومسلي .. وراسل ومرسل إليه والدعم السريع ( لا غز الله فيه بركة ) بعد القتل والنهب والاغتصاب يصر ( بشهوة عالية ) على ارتكاب جريمة تعطيل شركات الاتصالات
( ويخسر ) ما يتصوره ( أرباح )
*** المشهد الجميل والصورة الأحلى .. هي المشاهد والصور التي بثها التلفزيون من أحياء المسالمة والبوستة وحي السوق بأمدرمان والأجمل من جميل والأحلى من ( العسل ) خروج الكاميرا من الاستديو للشارع ( ونبض الشارع )
ويا سلام يا سلام وتاني يا سلام
***الذين يوزعون ( صكوك الوطنية ) هل دلونا على أدوات المقاييس والأوزان والمكيال عندهم ( والأخ هناك ) خونني لأنني قلت لا للحرب ( وخوف منو ) تاني وتالت أقول لا للحرب
( والما عاجبو يشرب من البحر )
*** بالقاهرة فرق موسيقية ( مكتملة الأركان ) .. بالقاهرة ( محترفون ) في العود .. والأورغن والجيتار والإيقاع والساكس والفلوت والكمان .. بالقاهرة ( أنغام ) تحلم بالعودة للسودان
*** الزول ده لو نسيناهو يذكرنا
الزول ده لو اهملناهو يلفتنا
الزول ده نفوت منو يجري علينا
الزول ده ربنا يحلنا منو شبكة اتشبكت فينا
*** كتلتان سياسيتان ( فاشلتان ) تتواجهان من قبل الحرب ولا زالت المواجهة مستمرة ( ولم ينجح أحد ) والمشكلة ليست هنا المشكلة في من يقف معهما أو تحتهما بوضع اليد على طريقة
( المديدة حرقتني )
*** قرار ( محترم ) صدر من أثيوبيا ( أخت بلادي ) بإعفاء السودانيين غير المقيمين من غرامات المخالفة للفترة السابقة
شكراً جميلاً ونبيلاً وجزيلاً ووسيماً وأنيقاً
أثيوبيا الصديقة الشقيقة
( وإياك أعني فاسمعي يا جارة )
*** ( خذيني باليمين أنا راقد شمال ) قالها المبدع خليل فرح مخاطباً ( عزة ) وإن قالها ( قبل ميلادي ) إلا أنني أجزم أنه ( قاصدني عديل ) أنا العبد الفقير لمولاه أنا ده .. أنا 👇
عبد المنعم شجرابي ..
Add A Comment