هاردلك الناجحين
*** الحرب كشفت العديد من ( المواد الدراسية ) وفي امتحاناتها نجح الملايين في ( مادة اللجوء ) وكذلك ( مادة النزوح ) وفي مادة ( استغلال الظروف ) كان النجاح ( بتقدير ممتاز ) وفي مادة ( التعامل ) كان الرسوب عالياً مثل مادة ( الترتيبات القادمة )
( هاردلك الناجحين ) ولا إعادة للراسبين والنتيجة معتمدة
*** على المذكرة التي رفعت إليه بضرورة تسوير المقابر علق الضابط الإداري :
من بالداخل لا يستطيع الخروج ومن بالخارج لا يرغب في الدخول .. لماذا التسوير وأحسب أن سيادته وإن أصاب أخطأ فبالبخارج من يرغب في الدخول شهيداً والشهداء
( أحياء عند ربهم يرزقون )
*** تتحدث مجالس ( وقهاوي القاهرة ) عن سودانيين دخلوا ( مؤخراً ) لمصر بملايين الدولارات ( ودهب بالكميات ) والواضح أن ( الحرامية ) نزحوا مؤخراً تحت شعار
( سرقناكم ونزحنا معاكم )
*** وحتقول شنو لو قلت ليك الدعامة عملوا في كل حلة شيخ وشيخ حلتنا الما شفناه قبل كده داير يا شدرابي ود خيتي ست الجيل يتحشر في كل كبيرة وصغيرة وقادر الله ينهي ويأمر الله غالب
ونعم بالله بت أحمد الله غالب بت أحمد ربنا يحفظك ويملأ جوفك صحة وعافية
*** الفقرا ( والأناطين ) لو كانت فيهم ( فايدة ) في كرة القدم لما كان ساحل العاج بطلاً لأمم أفريقيا وكان ( الوصيف ) هو البطل المتوج
ولو كان في الفقرا والأناطين ( فايدة ) لما مزق الرصاص أجساد الدعامة المتدثرين المتزملين ( بالحجاب )
لا للدجل لا للشعوذة
***على أيامنا وتحت أشعة الشمس الشتوية كانت تنتشر ( لعبة البلي ) ..
الملعب ( اللين ) والأدوات البلية والضراب والجلية .. وقواعد اللعبة العين والمفراكة والشريط .. واللعبة بلا تحكيم ( المخروت ) أو المبلول ( يخرخر ) والكاسب جيوبه مليانة ( بلي وقروش ) شخصياً أشتاق اللحظة للعب فهل من ( كومر ) ينازلني؟؟؟ ماظنش
*** جميل جداً إحتفال الأبطال بمعسكرهم بالسعودية بالعيد ال94 للهلال والأجمل مواصلتهم للانتصارات وللتذكير فمباراة الأنجولي اقتربت ( وحان قطافها )
( وأسياد أسياد لآخر مدى )
*** من البرد الشفتو في مصر عرفت ليه البطريق بيمشي مكعوج .. ومرات فجأة تلقاهو قاعد يصفق براهو !!
شكراً لك وأنت تبتسم وشكراً جميلاً لمن أهداني الابتسامة لأهديها
*** اللهم اعفو عنا واغفر لنا وارحم والدينا وجميع موتانا وأصلح حالنا وحال بلادنا واعدها إلينا وأعدنا إليها سالمين
جمعة مباركة وكل جمعة وانتو طيبين
عبدالمنعم شجرابي ..
Add A Comment